صندوق الصدقات
تمثل الصدقة نمطًا من أنماط التكافل الاجتماعي التي ركزت عليها المنظومة الإسلامية لما لها من أثر إنساني كبير في إعانة الضعاف وتقوية الروابط بين أبناء المجتمع الواحد، وفي ذلك كثير من الآيات والأحاديث. قال تعالى في كتابه العزيز “أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ”، وقال عزّ من قائل: “إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ”، وقال سبحانه وتعالى أيضًا: “إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّـهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ”. ووردت أحاديث كثيرة في فضل الصدقة عن أهل بيت النبوة (عليهم السلام) منها قول رسول الله (صلى الله عليه وآله)
تمثل الصدقة نمطًا من أنماط التكافل الاجتماعي التي ركزت عليها المنظومة الإسلامية لما لها من أثر إنساني كبير في إعانة الضعاف وتقوية الروابط بين أبناء المجتمع الواحد، وفي ذلك كثير من الآيات والأحاديث. قال تعالى في كتابه العزيز “أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ”، وقال عزّ من قائل: “إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ”، وقال سبحانه وتعالى أيضًا: “إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّـهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ”. ووردت أحاديث كثيرة في فضل الصدقة عن أهل بيت النبوة (عليهم السلام) منها قول رسول الله (صلى الله عليه وآله)
